اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ربيع الأحزان
أيتها الراقية
شكرا لكي
شكرا لأنكى كحلتي عيوننا بتلك الكلمات
شكرا 
|
أيتها الأرقى، شكرا لكِ، لحِسِّك النادر.. لأنك قارئة نهِمة و لأنك متذوقة من الطراز الرفيع!
كوني الربيع دائما، و دعي الأحزان تحزم حقائبها، بعيدا عن ربيعك...
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
|