اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ارسلان
الليل هدوء ما قبل الموت
وموعدٌ لم يحجزوه لارتحالهم يا صديقي
|
مَتى سَـيكُفُ عنكَ السؤالُ النقرَ مِثل العصافير ِ على شَبابيكِ الكَلام
مَتى سَيَغرِسُ الربُ خِنجَرَ أضوائهِ فِي فؤادِ الظلام
ليلـُنا يُتقِنُ الدَمعَ الأحمَرَ انتظاراً
وَ يَصرخُ الإنسانُ فينا : اشتقنا كُلكَ يا أرسَلان
أرسلان
كَيفَ حَالُ الخـُبز ِ وَ الأطفال
اشتقتكَ جداً ,.

" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|