اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
يُفرِحُني أنـَكِ هنا في الوَقتِ الذي أجلِـسُ فيهِ وحيدا ً غريبا ً عَن كُل ِ شَـيء.
|
ويحزنني رحيلكُ المفاجئ عني
هنا؟
لكنك...مع امرأةٍ أخرى
لستُ هي
ولسنا جناحا فراشة..
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|