اقتباس:
تمام! الله يعطيكِ العافية ! ....... هل كلمة انتهى من فرط التكبر و ادعاء الحقيقة أم الثقة العمياء أم للجكر
أتعرفين لماذا قلت أن الكفر نسبي ؟؟؟؟؟ دائماً عندما نقول أن غير المسلم هو كافر صراحةً و لا يمكن تغيير هذه الكلمة أو تلطيفها يأتي النصراني ليقول أنتم تكفرون الناس نحن لا نكفركم فأنتم موحدون مثلنا و لكنكم ضالون فبيّنت لك معنى الكفر و الكفر بالله (أي الإلحاد) غير الكفر بالاسلام فقد تؤمنين بالله و تكفرين بالاسلام و ما جاء به الاسلام .......
|
عندما قلت انتهى يعني وجهة النظر وضحت
وازا ماوضحت وجهة نظرنا
هذا يعني انكم مازلتم على ضلالة منا ....انت لو يأتي يوم لتتفهم المسيحية على الاقل من الناحية التاريخية
وقارن
بدون تمسك اعمى باسلامك
لاني انا فعلت ذلك
وذهبت وقارنت ليس فقط لاسلام
ولان مالدي من شواهد تكفي لتدعم ايماني
هل تستطيع ان تفسر مايحصل مع البشر باسم المسيح من عجائب حتى بدون وجوده
هل تستطيع ان تفسر مايحصل مع الملايين بتكرار حادثة الصلب
لكي تجعل لكم السماء شواهد من عصر المسيح الى عصر يكفر بما حققه المسيح
وما انجزه
ومارسالته
المسيح هو شخص ماسح الخطايا
وليس نبي
الانبياء هم تحت قدميه مرسلون
وانا اتحداك
اذا وقفت يوما مع نفسك وصرخت له ان كان بالشتم او بطلب الحقيقة
سيرد عليك بطريقته الخاصة
وستأتي انت تحدثنا عما جرى
وكفاكم استهزاء
تضربون بعرض الحائط كل حقيقة
ولكن مهما فعلتم الله يعرف طرقه ولا يحتاج لمن يحمي خرافه
اما بالنسبة لي ان كنت برأيك انا وكل المسيحيين ضالين
فانا اعذرلك لان الذي قدم لك دينا مفصلا كثوب اختاره
فالشرير قادر على ضلالة الجميع
هل قرأت يوما القصة الحقيقة للخضر او لاهل الكهف
ان الدين نفسه الذي مشى عليه هؤلاء نحن نمشي
نحن لسنا دين نحن ايمان على درب المحبة
يسوع الذي هو المسيح (طبعا لنشرح لك ماذا تعني كلمة المسيح تحتاج الكثير) هو درب المحبة والرحمة
المثل الكامل لرحمة الله
وانتصار رحمة الله وحبه على عدله
اقتباس:
أعيد الشرح و لعل التكرار يفيد الشطار .........
|
أعد الى يوم القيامة
لن يغير من الحقيقة شيئا
ورجاء لاتنزل الى تلك المستويات نحن نتحدث عن أديان يعني شوية احترام
مافي داعي للتجريح
واعتبار الاخر كافر منحط ينبغي اهدائه
اما بالنسبة للشرح الموجود في تفاسير القرآن فأعدك إثبات كلامك انه من عندك فقط
لانك انت تريد ان تفهم الله بتلك الصفات ولاتريد من قلبك
انظر
اقتباس:
فهذه الصفات تعتبر كمالاً في هذا السياق الذي وردت فيه . ولهذا يقال : الله تعالى يستهزئ بالمنافقين ، ويخادعهم ، ويمكر بأعدائه . . . ونحو ذلك . ولا يجوز أن يوصف الله تعالى بالمكر والخادع وصفاً مطلقاً . لأنه حينئذٍ لا يكون كمالاً .
|
ونحن نعيد لك
الله منزه حتى عن الاستهزاء
ولا علاقة للكمال بالضلال