هو الخريف ذاته يسكب في أعواد دمي ألف طريق لمجرة واحدة,,,,
يتسع رويدا رويدا وفي لحظة ينقض عليّ ليخترق ألمي ويسكب قدح طاعة للسماء
لوجهها تجاعيد وطن
وللوطن خارطة جسد هو جسدها,,,,
وبين الأولى والثانية تضيع التفاصيل في ضجيج الأمواج,,,,
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!