ليسَ عَلينا إلا أن نـُهدي الصلاة َ هَمّسَـاً لـِ يكونَ ضميرُ الحُبِ حاضراً
نحتاجُ فقط لـِ بَعض ِ جُرعاتِ أمل ٍ لـِ تصِلَ الآهُ دونَ تأخير ٍ سَماوي
وَ لأنَ قلبَكِ يَتضخمُ بـِ أفيون ِ حَنينكِ إليه
وَ لأنَ التورط َ فيهِ جَميلٌ جداً وَ جداً , حَدَّ اسـتخدام ِ أدواتِ الضم ِ وَ الكَسر ِ وَ الذبح
وَ لأنكِ مُسافِرة ٌ صَوبَ إنحناءةِ قدر ٍ وَ شُـطآنَ فيروز ٍ عَتيق ٍ كـَ هذا الحُزن
أكثري مِنَ الصَلاة َ وَ السَلامَ عَليه لـِ يَحيا بـِ صَدركِ بـِ أريحية وَ عِديني أنْ لا تـَبكِ عَلى رَحيله
فالحُبُ يا مايا * لا تـُقبَضُ روحه
إنهُ خالدٌ خلود الجَنةِ وَ النار , إنهُ خالِدٌ كـَ شَهقـَةِ الحَنين ِ إليه ,.
.. أخاف عليك
أخاف ..
أخاف ..
..
.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "