في خوفي واغترابي واعجابي بمفرداتي العبقرية في الضياع
وسخافة جديتي التي هي حريق اللحظة لا جليد الأبدية....
وكأنني غابة عذراء في أرض مأهولة
كانت كلماتي التي هي أكثر ما أحب .. وأكره ... المترائية على شاشات رأسي المتعب
والتي هي أبعد عن الهمس بيني وبين نفسي كالخيال المغلق أمام عيني كالقبر الهادئ
إنها صراخي الصامت التي لست أكذب في اخراجها للنور لأنبثقَ كالحلم وأملأ ُ استمارة
أريد الحياة .......... .