اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sweetbaby
ومن قال لك بأن للحزن جمالية ياسيدي؟
|
في لحظةٍ مُتأخرة , مِن ليلةٍ باردة كانَ يَجرُ أطرافَ حُزنه في طرقاتِ المَدينة
غلبهُ النومُ عَلى رصيفٍ تعود مُلكيتهُ إلى مُتسـول
اسـتيقظ فِي سَـلة النفايات
وهو يشعر أنهُ السّـماءَ تقتاتُ عَلى الوَجَع !
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "