كان يشكو دائماً ضيق حجرته اللتي كان يسكنها دائماً
كما تطورت به الأمور إلى حد التذمر من الاهتزازات،
والارتجاجات،
والمطبات،
وكل الظروف المحيطة به في طريق
الذهاب،
إلى المدرسة..
والعمل..
والزيارات الشخصية..
وفي نهاية المطاف
البيت ...!
لكن..
وحده هذا المفتاح،
الملقى في حاويةٍ على قارعة الطريق
عرف الآن.. المعنى من ان يكون لك وطن..
حين تعود من المدرسة،
والعمل
والزيارات الشخصية
والبيت أيضاً
مروراً بالاهتزازات
والارتجاجات
والمطبات
وكل الظروف اللتي أحاطت بك في طريق
العودة،
حتى ولو كان هذا الوطن..
عبارة عن ثقبٍ في الباب.
سـ يتبع بالتأكيد
