اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Peace
سمعته جيداَ، شئ ما أنكسر في داخلي ليضمك
كما تضم أكاسيد الحديد شاردة الفوسفور، على مرحلتين.
و ظننته حباً، فلا تعريف مسبق لدي،
ولا بريق عينيك قادر
على مواكبة تدجين الجنس البشري.
ولا مكان للأكاديميين والإفلاطونيين عندما تحضرين .
هكذا ما أجملك لا مبالية، ولا مكان للأساطير بين فخذيك.
و ما أجمل أن تكون عيناك شرفتان للبحر،
و انعدام الظل في تقاسيم وجهك جميل.
ولست أجمل فتيات مدينتنا ،
ولكنك سنديانة في غابة الجوز ،
وستسمحين لنرجس تخلى عن تاريخه، مشاركتك الجذور
ولطحلب أخضر يزين خصرك، ويبعثر الضوء حولك.
و أفضل بيني وبين نفسي أن أكون من طينتي ،
ولكني لست من طينتي.
|
روعه طريقه الوصف ..تلامس القلب باحساس فظيع

تابع ما بدأت ..بكل جماليه
