اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
أنا كمان كنت أسمع فيه وطنّش، بس بسنتي الأخيرة بجامعة الكسليك شرّف حضرتو وكان لابس الأسود، بعد ما عطى أملاكو للفقراء وترك قسم منيح منّا لأمّو بشان معيشتا. وانتمى للرهبنة البلديّة المارونيّة.
تعرّفت عليه وهو إنسان متواضع جداً وكان يزعل بسرعة إذا حدا نادالو باسمو القديم، وكان يقول: ربيع القديم مات هلا أنا واحد جديد. بس للأسف ما بتذكّر اسمو الجديد (الرهبانيّ).
هلا عم يشتغل أكتر شي على التراتيل وعم يستفيد من موهبتو بالحقل الديني.
الله يعطينا هيك قلب وهيك شجاعة إذا كانت للخير والسّلام!
|
يتزكر اختي لكبيرة كانت صارعيتنا فيه وكانت تقلنا انو فلسطيني مسلم
قام لا طلع فلسطيني ولا طلع مسلم
بس خطوتو كتير جريئه واكيد هو متصالح مع نفسو
*هنا يرقد جبر من بطن امو للقبر
*بحب اللي بحبو المنسف
|