الموضوع: إرضاع الكبير
عرض مشاركة واحدة
قديم 23/08/2005   #12
شب و شيخ الشباب الأسمر
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ الأسمر
الأسمر is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
المطرح:
حمص العدية
مشاركات:
995

إرسال خطاب MSN إلى الأسمر
افتراضي


كلامك كله لا يهمني أنت ادعيت و كذبت و دجلت و ذلك لفرط غباءك أن سهلة أرضعت سالم دون وجود حليب ....
لأن هناك فترة زمنية تقدر ببضع سنوات بين آخر مولود لسهلة و بين غرضاعها لسالم و طبعاً لا يخرج بهذه الشبهة إلا أحمق فسهلة كانت ترضع سالم قبل أن ينزل التحريم و تأتيها الرخصة ........

تذكر كلامك يا صديق :


اقتباس:
فكم كان سن ابنها محمد بن أبي حذيفة في حادثة رضاعة الكبير ؟
لن أقول سوى على الأقل 8 سنوات
من أين جئتي بالحليب يا سهلة ؟
لا يوجد حليب لكي تحلبيه في كأس أو كوب ليشربه سالم.
ما الذي مصه سالم إذا لم يكن في صدر سهلة حليب ؟
ما الذي حدث فعلا بين سالم و سهلة ؟
فإن آخر مرة ولدت فيها كانت في أرض الحبشة سنة 5 بعد البعثة ، من أين لها الحليب ؟
فلا تغير الموضوع أنت هنا مطالب بالاعتذار و بصراحة و الموضوع منتهي و ادعاءك بأن سهلة أرضعت سالم دون وجود حليب فذاك باطل و أنت كاذب .

أمر آخر أنا لم أصف ابن حزم و الأباني بقلة الفهم يا عديم الفهم إنما قلت أن استدلالهما خاطئ و هم لهم أجرهم عند الله سبحانه و تعالى على اجتهادهم .

بالنسبة لحديث الداجن يبدو أنك تعودت على حوار الطرشان لألم تقرأ ما كتبته لك هل تعرف ابن اسحاق ؟؟؟؟؟؟:

قلت : ابن اسحاق صدوق ، ومن كانت هذه صفته فإن حديثه يكون في درجة الحسن بعد النظر الذي يخلص منه إلى نقائه من الخلل ، كذلك هو رجل مشهور بالتدليس مكثر منه ، يدلس عن المجروحين ، وشرط قبول رواية من هذا حاله أن يذكر سماعه ممن فوقه فإذا قال ( عن ) لم يقبل منه .

وابن اسحاق له في هذا الخبر إسنادان كما ترى ، وجمعه الأسانيد بعضها إلى بعض وحمل المتن على جميعها مما عيب عليه ، فربما كان اللفظ عنده بأحد الإسنادين فحمل الآخر عليه ، لأنه حسبه بمعناه ، وقد لا يكون كذلك .

قيل لأحمد بن حنبل : ابن اسحاق إذا تفرد بحديث تقبله ؟ قال : (( لا ، والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ، ولا يفصل كلام ذا من ذا )) ( تهذيب الكمال ( 24 : 422 ) .

نعم ربما كان يرويه تارةً فيذكر أحد إسناديه ، كذلك أخرجه أحمد ( 6 : 269 ) وابن الجوزي في نواسخ القرآن ( ص : 118 _ 119 ) من طريق إبراهيم بن سعيد ، عنه قال : حدثني عبدالله بن ابي بكر ، فذكره بإسناده دون إسناد ابن القاسم .

وحين رأى بعض الناس تصريح ابن اسحاق بالتحديث في هذه الرواية صححوها ، قالوا اندفعت شبهة تدليسه ، ونقول : فماذا عن شبهة تخليطه ؟

ولنجر الكلام في ظاهر الإسناد الآن في روايته عن ابن قاسم ، هذا على جواز أن يكون ابن اسحاق حفظه بإسناد ابن أبي بكر .

والتحقيق أنه لم يحفظه . . . .

وببعض ما ذكرت تبطل رواية ابن اسحاق ، وإذا كان جماعة من العلماء الكبار كأحمد بن حنبل والنسائي نصوا على أن ابن اسحاق ليس بحجة في الأحكام ، فهو أحرى أن لا يكون حجة تستعمل للتشكيك في نقل القرآن .
قال السرخسي: "حديث عائشة لا يكاد يصحّ ؛ لاَنّ بهذا لا ينعدم حفظه من القلوب، ولا يتعذّر عليهم به إثباته في صحيفة أُخرى، فعرفنا أنّه لاأصل لهذا الحديث .

انتهى .........


ثم يا جاهل و لو سمي صحيح ابن ماجة فليس من الضرورة أن تكون أحاديثه صحاح ... و كتب السنن يقال عنها كتب الصحاح فهل كل ما تحتويه صحاح .؟؟؟؟؟ فيها الصحيح و الحسن و الضعيف و الموضوع المنكر .........

و حتى الاحاديث الصحيحة ... صحيحة على شروط فلان و فلان ......

ما مهم
 
 
Page generated in 0.02034 seconds with 10 queries