هذا ما أحاول قوله بلغتي الخاصّة ..لكن
آذان من تسمع و تقنع ...نحاور أنفسنا كثيراً و نحن نجدّف في ذاك الزورق الكبير و نستمر بالتجديف
تأخذنا نفس التيارات لنفس الموانئ و ننزل كلنا على نفس الرصيف و نعجز عن البقاء هناك عندما ينوون العودة ...
نخشى العزلة و الوحدة و الغرق عندما يغمر المدُّ تلك الشواطئ الهادئة...
احتراماتي لك و لقلمك ....
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................
|