حين تغادر ثوبها ليديك
حين تغادر ثوبها ليديك
...................
..........................
................
........................
..............................
.....
..........
...
......
..............................
......................
............
.......
.......
..............
......
..........
.....
.
أعتذر منكن لأنكم لم تجدوا ما تخيلتموه
واسفي لكم لأنني لم أكتب ما يسركم
و شكرا لزيارتكم .
اذا لم أحترق أنا !
وتحترق أنت !
فمن سينير هذه الظلمات ؟
|