لما كانت امي زغيرة كمان كانت تعمل هيك بوالدتها . هاي هي دورة الحياة .
هادا عدا عن انو اسلوب المقال بتعزف على وتر العواطف بتصوير المظاهر السلبية شوي .

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|