اقتباس:
كاتب النص الأصلي : مايا *
أدُسّ وحدتي تحت معطف الشوق ..
فتزدحم الأنات هنـــاك
سألته دفء كتفه مرّة و مازلت خاوية أنا بـــه !
.
|
لا تسأليهِ شَـيئا ً , لن يُنصتَ لـِ صُراخك أحد
أدخلي رأسَـكِ فِي مِعطفك وَ تذكري أخِرَ حُلم ٍ كُنتِ أنتِ به
افتحي عَينيّكِ وَ سـافِري إليه ، تجاوزي كُلَ ما يَعترضُ أحلامك
عدّلي ياقة َ مِعطفهِ وَ تمَردي
وَ اقضي بعضَ الوَقت في تعريةِ الجَرح
مَوسِمُ الدفء ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "