[إبريل]

كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك

[/center]

لم آخذها عن أيّ كتابٍ، بل جاءَ ذلك من تحليلي الشخصيّ!
وتذكّري أنَّ العقلَ هو سلطان الكتبِ والأفكار.
مع تحيّتي ودعائي لكِ بعمرٍ مديد مليءٍ بالهمزات والشدّات وكلّ أنواع الحروف والحركات .
وكلّ عام وأنتِ بخير .

لقد أودعتُ " أخذت " بغير حركة
لتبقى متأرجحة بين تاء المتكلّم وتاء المخاطب

وعودة للقضيّة آنفة الّذكر
فالتنوين هو نون ساكنة لفظًا لا خطًّا
فرجل منونة هي رجلن
وهذا ما نتفق عليه
أما بيان الألف فهو كالتالي :
لمّا كانتِ العرب تكتب التنوين
استعملت شرطتين متوازيتن لتنوين الفتح
وشرطتين مائلتين لتنوين الضم
وخوفًا من اللبس وقطعًا للشك باليقين جاءت الألف
فكلمة تنتهي بألف وشرطتين متوازيتن منونة تنوين فتح
وأخرى تنتهي بشرطتين مائلتين منونة بتنوين ضم

وبعدها - يا دام عزّك - استبدلت بالشرطتين المائليتن ضمةٌ مزدوجة .
إذا التنوين إما ألف أو نون لا كلاهما
وأخص الكتابة العروضية

فالتنوين على الحرف سابق الألف المضافة استنادًا لتعريف التنوين
وغرض الألف وأصلها

" عفوًا صواب وتحتمل الخطا، وعفواً خطأ وتحتمل الصواب "
وكل في نحو يمرحون

- لا تدور أخطاء املائية وطباعية لان هاي المرة الثالثة الي بكتب الرد بسبب المتصفح المحترم

لك كل التحية منونة وغير منونة