بتصور هادا مكان الخواطر والخربشات . مو مكان حوار الاديان لكل واحد يجي يعطي دروس وعظية وايمانية . كل واحد الو قناعاتو ( الي بأي حال مالها علاقة بالخواطر والخربشات حتى يتم نقاشها هون ) .
بالنسبة للخاطرة هي صادرة من انسان مجروح وغاضب يتساءل تساؤل من حق اي انسان ان يتساءله.
وشكراً.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....