عرض مشاركة واحدة
قديم 22/08/2005   #41
شب و شيخ الشباب Sawiros
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ Sawiros
Sawiros is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
210

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الخير للجميع
وكتبت هذا أيضاً بس الديكتاتور يحذف كل شيء:


ورد في إنجيل متى الإصحاح 6 العدد 25

Mat 6:25 لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ تَهْتَمُّوا لِحَيَاتِكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَبِمَا تَشْرَبُونَ وَلاَ لأَجْسَادِكُمْ بِمَا تَلْبَسُونَ. أَلَيْسَتِ الْحَيَاةُ أَفْضَلَ مِنَ الطَّعَامِ وَالْجَسَدُ أَفْضَلَ مِنَ اللِّبَاسِ؟

هل يعتبر هذا غلو في الزهد ؟ وما نتيجة هذه التعاليم ؟
انت قريت بقية الاصحاح ؟؟ ألم أضعه لك ؟؟؟
يبدو أنك لا تقرأ أبدا ،
المقصود هو لا تهتموا الاهتمام الذي يمنعكم عن طلب ملكوت الله وبره

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الخير للجميع
النتائج المباشرة لهذه التعاليم التي تلقاها أباء الكنيسة الأوائل باعتبارها أوامر لا يأتيها الباطل من بين يديها، ولا من خلفها، كانت عجيبة جداً، فقد شاع في طول عالم النصرانية وعرضه روح تستهدف ترك الدنيا وما فيها، والانقطاع إلى الآخرة، حتى لقد شاع القول بأنه ما دام هذا العالم سيهلك ويزول، فلماذا إذن التفكير فيه وفي أموره؟ ثم إنه ساد جو من الزهد العجيب، ويدلنا التاريخ على كثير من القديسين الذين تركوا أجسادهم نهباً للحشرات والهوام تديُناً، ولا عجب فقد امتنع بعضهم عن الاستحمام، أو غسل الأيدي والأطراف طوال حياته، وشاع المثل القائل بأن القذارة من الإيمان (1)، قروناً عدة.(2)
ومنين جبت ان ده كان شعارنا يا كذاب ، و نظافة ايه اللي عندكم لما تحط التراب على وشك وتتوضأ بالنبيذ وبالماء من بئر يرمى فيه الحيض ولحوم الكلاب والنتن؟؟؟
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الخير للجميع
" إن الحياة في الأوساخ والقاذورات كانت تعتبر في نظر عدد غفير من القديسين الذين أعطوا المثل للمجتمع الأوروبي، ووضعوا مبادئ كنسية، دليلا ً على القداسة والتقوى، وثبتت أقوال القديس جيروم، وما جاء في كتاب صلوات الكنيسة الرومانية، وبطريقة مثيرة للعواطف، الحقيقة الماثلة في أن القديس هيلاريون عاش طول حياته في قذارة جسدية مطلقة، ولقد مجد القديس أثناسيوس القديس أنطونيو لأنه لم يغسل قدميه قط، وأن أكثر الدلائل المثيرة الدالة على قداسة القديس إبراهيم تشير إلى انه لم يغسل يديه أو قدميه لمدة خمسين عاماً طوالا ً.

وأما القديسة سلفيا، فلم تغسل أي جزء من جسدها قط تبعا للتعاليم الدينية، وكانت القديسة مريم المصرية عنواناً على القذارة، وأما القديس شمعون ستايلايتيرز فلم يكن له نظير قط في القذارة في أي زمان أو مكان، وإن أقل ما يمكن أن يقال فيه أنه كان يعيش في أوساخ وقذارات لا يحتملها زائروه. " (3)
blah blah blah blah
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الخير للجميع
ويكفي أن نذكر القارئ في هذا المقام، أن محكمة التفتيش الدينية هدمت في القرن السادس عشر، بعد طرد المسلمين من إسبانية، الحمامات التي كان المسلمون قد أنشؤوها، سواء العامة أو الخاصة، باعتبارها من مخلفات الكفار.(4)

ولا عجب إذا قلنا أن معظم منازل أوروبة كانت إلى عهد قريب غير مزودة بحمامات، ويقول الأستاذ أندرو ديكسون وايت إن أحداً في العالم المسيحي لم يناد بأن النظافة من الإيمان قبل جون وزلي في أواخر القرن الثامن عشر.(5)
عن كتاب الإسقاط في مناهج المستشرقين والمبشرين ص 87-88-89
نرجع نقول
النظافة شيء بشري الانسان بيعمله من غير دين
إني أنادي طارق ، يا طااااااااااااااااااااارق يا ملحد أين أنت ؟؟ أتستحم أم لا؟؟؟
ثم انتم ريحتكم وحشة ليه لما النظافة باينة عليكم قوي كده
الواحد ما بيعرفش يقرب منكم وكل ما تتدينوا بتبقى ريحتكم أسوأ ولما ييجي رمضان ببقى حبيس المنزل عشان الروايح المعفنة اللي بتطلع منكم
 
 
Page generated in 0.03003 seconds with 10 queries