يعني اللي بحضر زياد ما بسترضي على حالو يحضر مرسيل .
لا الصوت زابط و لا حضور مرسيل قوي متل حضور زياد ..
نمنا و فقنا و هوي بعد " طار الحمام , مات الحمام و أنضرب على ستين ألبو"
ما كملنا الحفلة نصا , بس يا خسارة التعب من حلب للشام ..

ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|