؟ماذا يجري في غزة؟
هذا هو السؤال الذي وجه الي عندما نزلت الى الشارع بعد أن كتبت على ثيابي
غزة...كي لا تموت ضمائرنا
للأسف
عدت للمنزل نادما على ما فعلت
بل يائسا
باكيا
مهزوما
حاقدا
مصمما
على ارسال الرسالة
على هذه الأرض ما يستحق الحياة
الموت لا يعني لنا شيئا نكون فلا يكون
ان صرخت بكل قواك و رد عليك الصدى من هناك...فقل للهوية شكرا
ان تذكرت حرفا من اسمك و اسم بلادك كن ولدا طيبا ليقول لك الرب شكرا
بلاع يا وطن بلاع و أضيف بلاع يا أخوية بلاع
|