اقتباس:
|
الحقوا يا شباب ... أوكازيون .. الأسمر بيوزع الجنة على الأعضاء
|
مهرج !
رواية قتل أم قرفة :
وأخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ثنا أبو ثنا بحر بن نصر ثنا عبد الله بن وهب حدثني الليث بن سعد عن سعيد بن عبد العزيز التنوخي ثم أن امرأة يقال لها أم قرفة كفرت بعد إسلامها فاستتابها أبو بكر الصديق رضي الله عنه فلم تتب فقتلها قال الليث وذاك الذي سمعنا وهو رأيي قال بن وهب وقال لي مالك مثل ذلك
قال الشافعي فما كان لنا أن نحتج به إذا كان ضعيفا ثم أهل العلم بالحديث قال الشيخ ضعفه في انقطاعه
سنن البيهقي .
--------
157 ثنا الحسين قال ثنا عبد الله بن شبيب حدثني ابراهيم بن يحيى قال حدثني ابي عن محمد بن اسحاق عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت اتانا زيد بن حارثة فقام اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يجر ثوبه فقبل وجهه قالت عائشة وكانت ام قرفة
جهزت اربعين راكبا من ولدها وولد ولدها الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقاتلوه فارسل اليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة فقتلهم وقتل ام قرفة وارسل بدرعها الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين
أمالي لمحاملي
--------
هنا تثبت عملية القتل بداعي الاعتداء و تجهيز فرقة لقتل الرسول عليه الصلاة و السلام و لكن كيفية القتل مكذوبة و هناك روايات أخرى ضعيفة و امتفيت للمهرج بواحدة .
طبعاً الرسول صلى الله عليه و سلم يرد الاعتداء عن نفسه و عن المسلمين أم النصارى فهم متسامحون ولا يردون العدوان و لا يعرفون ما معنى الحكمة .......... على العكس فإن ضربك أحدهم على خدك فأدر له الاخر و إن أتى جيش يأخذ قريتك فأعطه القرية المجاورة أيضاً :P