عِندما نقول بـِ أنَ العِلمانية :
هيَ فصل الدين عَن المَجال السِـياسي
عِندها نقول أنَ الدولة الإسـلامية كَانت دولة عِلمانية ,.
وَ عندما نقول بـِ أن العِلمانية :
هِيَ الفصل الكامل للسُـلطات السِـياسية وَ الإجتماعية وَ جميع مَناحي الحَياة عَن " الدين "
عندها سَـنقول بـِ أن الدولة الإسـلامية لم تكن عِلمانية ,.
العِلمانية في نظر ِ البَعض " إلحاد مُطلق " وَ في نظر ِ آخرين " إيمان مُطلق "
المُشـكِلة سَـتـُحل إذا أجمعنا على تعريفٍ جامع ٍ وَ مانع للعلمانية
فـَ ماذا قررت ؟
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "