اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق
يكبر ُ الجرح ... ويكبر ُ حجمَ السؤال ؟
لما التاريخ ؟ رفع جسدها جسراً لبابل
عند ابتداء النزيف .. هناك َ رحم ٌ يستباح
فيااا أليسار
كوني لرجولته ِ مئزراً ودثارا
فهو آتيك ِ .. بمقلة الغيث ِ
|
سلم ثغرك سيدتي على ما نطق من كلمات
فهذه الأنثى سر ُّ دفين في رحم التاريخ
كالغيث اسمها يطيب عند ذكره
ربما ضياع اسمها في خطوط اصابع الرحال قدر
وما أحلاه من قدر
فطوبى لكل أنثى سرقت من إليسار ماهية جنسها