يَا أزلية َ الحُلم ِ يَا سَيدتهُ ،.
لقد تاهَت شَــهِيَّة ُ الحَنِين ِ بَينَ دَفاتِر ِ الألحَان ِ الـَ غير ِ مُكتمِلة
وَ بَقينا نـَحلِفُ بـِ أَسـمَاءِ صِغارِنا شَهوة ً , عَلَّ الأَقدارَ تـَمنحُ صَكَّ غـُفران ٍ لأَحلام ِ مُنتصَفِ الليل
لا أنكر , تـَبعثرتُ طويلاً بينَ حُروفك وَ تـُهتُ عُمقا ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "