اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق
من أضرم في ضلوعك ِ الأسى يا أليسار
ولهيب الشجن .....
من بلل َ بدمعه ِ وجهك
من لثم حزن عينيك ِ
وكنت ِ مساءه هذه الليلة ؟؟
تجمدت ُ.. وخطوتي معك ِ كأنها عشرات السنين
على عتبات الزمن
أمد ّ ُ له يدي .. ليجاورني لحظة مساءاتي
ويقاسمني الحياة
|
رؤية أنثوية صارخة
لكن ليس للعدم
ترمي حبالها لتختفي
ويبقى الإنتظار
هذا ما لدي سيدتي
أسعدني مرورك ها هنا