اقتباس:
كاتب النص الأصلي : إبريل
الحقيقة أنت
قد نكون أحرقنا الكثير باعترافات
تشل حركة الزمن
ولكن يغفر لنا شغفنا تجاه الحب
المتعاظم عن المتطلبات أو الحاجات
و لأنني لا أجد في الوداع جدوى
سأقرأ ما كتب من جديد
.. ,, ..
|
ولاني اتقئ احتمالاتي بالنجاة ,,,سأبقى أنتظر على قارعة الطريق علني اجد السماء تمطر علينا رحمة وبقايا انسان
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق
يغسل الفجر دموعك ِ
وأي وجع ٍ هو أنت ِ
لم يعد يسمعك الوجع
فقد طاف بك ِ على صخب الجسد
لما .. لما ... لا تنتفض في جسدها كالبحر أيها الأمل ... ؟؟؟
|
صمت,,,
وجع هو واحضان انا هكذا كنا ولكن من فجر صمت المعاناة واشعل في ذابل وردي رغبة الموت؟؟؟؟لست ادري ولكن,,,لا أمل ,,لا أمل
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : وئام
ما حدى بيستاهل انو تزعلي عليه حتى انا
اذا بدك تزعلي من حدى زعلي من قلبك ومن طهارتك ومن الله
بتعرفي مخنوق متلك واكتر
ما بحب شوفك بهي الحالة
خليكي قوية ومتل ما منقول بالعادة
بتهون
|
وئام انا مو زعلانة على حدا
وللمرة الالف فسحة اروع من انو احكي عنو كلمة وحدة تسيئلو لانو فوق كل الكلمات ولانو بستحق كل خير
وبعرف انك مخنوق مني ومن طفولتي بس يمكن محكوم علي بالوجع متل ما انحكم علي بعهر القدر
ويمكن تهون

بس بتاعة ميمو
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!