اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق
بين موت ٍ وموت ٍ ... لغة
أجيئُ من لوعة ِ الأرض
وأتكئُ على حلم ٍ ثاقب
ضائع ٌ بين الرصيف ِ .. وبين برد ِ الشتاء
وأرسم ُ لوحة ً من نار
وحرفٌ أرسله .. لتتدلى الغيوم على الشجر
وأدل ّ ُ بأصابعي على النجمة العالية ......... ...
لأرسمها ... قريبة ٌ من جسدي
تضيئُ المسافة َ بين روحي .... وبوح الكلام .
çççççççççç
|
بين الشيء وللاشيء
نفقد بعض أحبالنا الصوتية
وتبقى المسافة أكبر من الأرض
لا النجمة تعرف بيتها
ولا الرمل يجد الطريق
جدل
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|