أفتح كتبي
أبدأ بالقراءة
و لا يمضي سوى سطرين
سطرين لا أفهم منهما أكثر من كلمتين
و يبدأ اسمها باملاء الصفحة بعد ذلك
أهرب من هذه الصفحة مقنعا نفسي أنها معقدة و عسيرة الفهم
أقلب صفحات كتابي صفحة صفحة
و أستغرب و أستعجب
فأتصل بدور النشر
و أعترض على هذا الأخطاء المطبعية
فتأتيني الاجابة
لا تحاول أن تعترض
لا تحاول أن تهرب
هي حبر حياتك