اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita
عروس البحر تلك سارقة محترفة.. تخطف منك الروح.. ببراعة هي للموت فقط.. تصيب منك الكبد
و الورد.. فترحِّب بموتها الشهي.. كبطل أسطوري.. تكونان.. معا.. فتكون اللغة.. تتشرنق ثم تولد فراشات.. في مساءاتك البطيئة.. و تأتي متهادية.. كراقصة معبد.. رخيمة.. موغلة في الشوق..كلها ترانيم لعشقها.. تماما كما كانت ما قبل بابل.. كاملة و لغة وحيدة.. قبل أن تتشظى بلعنة الإله، حتى لا نلمس بغرورنا السماء..
أراك تلمس السماء، يا صديقي.. و لا أدري لماذا لا يغضب منك إله السماء..
تُرَى لأنك تحبها؟ و هو يعلم أن من يحب.. يلمس السماء دونما برج و لا بابل؟ 
|
تفسيرات مزينة بكلمات
ليتني افرغ ضباب السماء حتى المح اله. . حروف اسمه اسطورية
حتى اوقع على اوراق افكاري بخلو السماء من اله اخر
هنالك سماء ارضية صديقتي هي ابعد من سماء مكشوفة عالية لا تكتمل الا بانضمام رؤية لسماء نجومية دافئة
السماء فقط للنجوم والقمر والكواكب نجوم متكسرة
لك غير وردة مودة صديقتي