بصراحة ازا تم تجسيد الدور من قبل فراس ابراهيم فهي مصيبة حقيقية . بعدين هيك اعمال لازم ما تكون عشوائية لازم تخضع لتدقيق وموافقات هيئات معينة 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|