" المدني بطبعه " قالها ابن خلدون
وأقولها لأن المدني لا يُعرف من لهجته باطلاق
أما مسألة التصنع فهي التطبع بشيء غير معهود لدى الانسان
بالرغم من وجود بدائل
من يتكلم لهجة بحكم ظرفه لا يعد متصنعا برأيي
فلو كنت أسكن بلدا في المغرب العربي لتكلمت لهجته
و اللهجات اصلا تعد نسخا و مسخا للغة الأم
فليس أبلى من لهجة إلا أخرى
سيء أن نصتنع لأن في ذلك محو لمعالم الحياة
وحينها نفقد تفردنا ونحيا بقوالب مزيفة
الموضوع هام وطرحك جميل

أنا لست ابنة للمجتمع ولا هو أبي أنا غريبة ..
|