ذاكِرة ُ الأمكِنة تـَشي بـِ الكَثير
أكادُ أشتمُ رائِحة َ الحَجر ِ المُنبَعِثةِ من جُدران ِ الكاتدرائيّاتِ العَتيقة
وَ لأنكَ فنانٌ في إدراكِ التفاصيل ِ وَ تبسيطها , فإنني أُريدُ لهذا الحَنين ِ أن يَسـتفيقَ الآن
حَتى أقرأ َ كُلَ التاريخ ِ بـِ رحلَتك وَ أرى العِراقَ بـِ عيونك
يا صاحِبي آنَ للخـُشوع ِ أن يَحِّلَ بـِ حضور ِ حَرفك ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "