صار فينا مثل قصة شادي.. صرنا احنا نكبر و شادي بعدو صغير..
كبرنا احنا و العيد ما كبر معنا.. ضل طفل صغير بنتذكرو.. و نتذكر قديش كنا بنفرح، و نشتاقلو و نضال نعد الأيام لييجي..
ما عاد فينا نحس بهجة العيد إلا في فرحة الأولاد لصغار.. بس بيضال العيد دايما "ذريعة للفرح"..
كل سنة و أنتو بألف خير
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
|