اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Abu ToNi
ما بعرف
بس شفت شو عملت ايديّن 
|
خيّو هالبناية قصتها قصّة... انعرض فيها سعر مو معقول، وطبعاً بحضوري كرمال الأمانة 800 مليون ليرة سورية كان السعر الأوّل! وصاحب الملك طلب مليار! بعد فترة وافقوا قام هوّ رفض وزاد السّعر 100 مليون... يحرق أخت الطّمع!
خيّو رح قلّك مين صاحب البناية... بس قبل رح قلك أنو بالشارع نفسو والبناية اللي بعدها وهيّ أكبر وأحلى كمان لنفس الشخص.
تتذكّر وين وقّفت أنا ويّاك وج الصّبح؟! . على أيّ رصيف؟!
إذا بتذكر منيح فصاحبها كان ساكن فوق مكان وقفتنا تماماً... عرفتو؟!
بتعرف أدي أكل مسبّات منّي... يلعنو شو جحش! بناية بهيك جمال تنهدّ بس الجشع دابح البشر.
الحق مو عليه، الحق على دولتنا الخريانة بحفاضها ومو دريانة وطالعة ريحتها!
اللهمَّ لك النّقمة .
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|