أربع أعوامٍ، أذكر أني نسيتك بعدهم، لكني أتذكرك سريعاًً حالما أدرك بأنكِ لم تعودي جانبي على الأريكة .
*كانت زهرة، تتمايل على أنغام الرياح الخريفية، وتنتظر من يقتلعها من وحدتها.. ليضمها، وحين تجرأتُ على تحقيق رغبتك، أدركت بأن الريح الإلهية كانت قد سبقتني لذلك