في ساعات راحتي، وفي ساعات فراغي الـ 24
ارهق نفسي كل يوم بالتذكر، أضغط على كفّي .. بكفّي، متذكرا مصافحتنا الأخيرة
ألمس وجهي، أتذكر تلك التجاعيد المتناثرة هنا وهناك،
دون وجود رادعٍ لها.
أتعلمين، عند رحيلك حاولت أن لا أحزن، ونجحت
لكني حزنت جداً فيما بعد.. لأني لم أحزن منذ البداية