اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
أنفاسٌ من الآلام انسكبتْ على وقعِ خطى كآبة بنتْ لها عشاً في جنبات صدرِك
وافترشتْ من سريرِك مقاماً طالَ وامتدَّ ولم يُبقِ فيكِ من رمق!
هاتِ ترسَ الإيمانِ وانتعلي حذاءَ الحقِّ والبسي خوذةَ الشّجاعة
واحملي سيفَ الحُبِّ وقارعي ما فيكِ
واتركي جيوشَك تدكّ معاقلَ الألم بغير رجعة.
فقد آنَ الأوانُ أن تحطّمي قضبانَ الكآبة
وتحلّقي في فضاء حريةٍ ترتدي الأفراحَ في كلِّ حال وحال.
لك مني المحبّة .
|
تعلم يا سيدي ..
أنني ضيعفه ..في لغتي ..لغه القلب ..
ولكن ,,عند انتهائي من قرأتك ...
بحثت بين بحور الشعر والكلمات ..
بين النصوص..لافتش عن كلمات استثنائيه .
لعلي اجد ما اصف ما شعرت به ..
لاصف جنوني ...
لاصف الشعور بكلماتك ...
فلم اجد كلمه لاهديك ياها ...
فانت فوق لغه الحوار .....
لك مني المحبه
