من البارحة وأنا أفكر في الدخول غلى الموضوع , وأتردد وأقول بيني وبين نفسي , يلعن ..... ما بقى في غيرو , وين ما رحت ووين ما رجعت , تفووووو. على إبليس ومنتفعاتو , وبعدين هاللحن الي كل النهار وكل الليل منسمعو وبيسمعونا ياه يمكن الغاية يوصلونا لهون , يعني نمل من الموضوع وننقبر نسكت , بعدين شو نمل وشو نسكت وأصلا مو طالع معنا غير الحكي أبسط الإيمان نحكي , ولك نعوي متل الكلاب أي متل الكلاب المهم ما نسكت ولو كان موطالع من الحكي غير أنو متل صمام الأمان تبع طنجرة الضغط , يعني شو منطق واللا منعوي ومنّبح , أنا رح أحكي ونبّح وعوي , منشان ما أنسى أنو كنت عض ويمكن أرجع أي يمكن أرجع عض أو لازم أرجع عض
لقضية أنا ماني شايفة قضية شخص , القضية قضية وطن مستباح , من ناس معينين ولناس معينين . أهم مؤسسات البلد الإقتصادية هي المؤسسة العامة للإتصالات , ومتل مو شايفين , سنة سنتين راح مدير عام وإجا غيرو , الأسباب المخفية للموضوع ,المعلم هوي بيحط وهوي بيشل ومتل المتل اللي بيقول "اللي طالع الكر على المأذنة بينزلو ," ومتل ما هوي طالع المدراء , نزلون
وشو كان يشتغل قبل الإتصالات , كان بامبراطورية الكهرباء وبالتحديد المحطات ,
وعو .... عو ... عوعو
ولقيت عظمة رح بسكت وبرجع بنبح بس جوع , ويا ريت بيجي موم ما بلاقي العظمة اللي عض عليها واسكت
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|