اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
وكأني واقفة على هذا الشاطئ الساحر بقدمين فرحتين بعريهما...
مقلتاي السوداوان امتزجتا بزرقة الأفق وموج البحر....
إني أبتسم على جدل عينيَ ورمشهما ....
عيناي تأبيا أن ينزل رمشهما هنيهة لكيلا يحرمهما متعة النظر....
ورمشهما يتناوبا صعودا وهبوطا ليتابعا بعذوبة عناق السماء والبحر.....
لا لا لن أكتفي باستمتاع قدميَ ...
إن جسدي ينساب برقة مخملية ليلامس نداوة الشاطئ الآسر.
|
لقد سرَتني. 
إذا كنت لا تقرأ إلا ما يُعجبك فقط .. فإنك إذاً لن تتعلم أبداً
|