يا صاحِبي ، لم تـَعُدْ أحلامُنا البكرُ تـُنجـِبُ أغصانا ً خـَضراء
وَ صُفرة ُ الشَمّس ِ لا تـَعني أنَ الذبولَ هُوَ المَطبُ الأخير
عليكَ بـِ الغِناءِ يا صاحِبي
فهُوَ الأجَلُ المُفترضُ إتيانه ُ مِن دُبر ِ الخـَطيئةْ وَ الحُجَج ِ الواهية
سُحقا ً .. وَ أنا أيضا ً رضِعتُ حَليبا ً مَسـمومَا ً ذاتَ اشـتِهاء ،.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "