اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita
لكن المشكلة الأساسية هي أن هذه الاختلافات الطبيعية البيولوجية كانت دائما و ما زالت الذريعة لإعطاء امتيازات للرجل على حساب المرأة، (في العالم الإسلامي مثلا، يعلل رجال الدين رفضهم لأن تتسلم المرأة لمناصب القرار، في القضاء أو السياسة بكونها تحيض و تحمل ) و بالتالي،طالما أن الحقوق و الواجبات توزع على أساس هذه الاختلافات، فلا مجال للمطالبة بأية مساواة.
|
وهنا يأتي دوري ودورك في نشر هذه اليقظة والسّعي إليها بكلّ الوسائل السليمة الفكريّة والعمليّة.
.
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|