الله الله
هذه القصيدة تذكرني بمسرحية " بانتظار غودو "
لكن -غودو- اللي ينتظروه العرب وهم جالسون في الشمس يطقطقون اصابع ارجلهم ويمضغون الالف والتاء والسين....
لم ولن ياتي
فمتى ياهل ترى من سباتنا سنستفيق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
احنا ما ينقذنا لا اوباما ولا غيرو
وبعدين امريكا لما اختارتوا مو مشان سواد عيون الاسلام
هي تعرف كيف تحركوا بالريموت كنترول مثل ما حركت غيروا
اي شبعنا من هلمنظرة وتخدير الاعصاب ووووووو..........
يكفي..
بس القصيدة رائعة.
لستُ بجسدٍ تسكنه روح.
بل
ثلاثة أرواحٍ
و عقولٍ
و قلوب
جزئها المرئيُّ الصغيرُ
جسدْ.
http://evandarraji.blogspot.com/
|