!!..دمـعـ/ ــه..!!

هــا قــد عـــدت مجــددا ... لأكـتب ... !!
عن مجــردِ أحــــلام ...
عن قصـــة حــب ٍ قصيــرة ...
عـــاشـت أوهــــام الحـبِ والأشواق
وتربعــت في مســودة الزمـــــان ...
لتقــــول ....هــــاهنــــا مكــــاني
كمـــــا كــــــان!
.
.
.
وأعشق عمري .. لأني إذا متُّ .. أخجل من دمع أمّـــي
|