احساس لا يوصف
ان تقف فوق قبر انسان تحبه كثيرا
و قد كان يعني لك كل شيء
يعني لك الكثير ثم تحدثه.تحاوره
تصف له طعم الحياة في غيابه
ولون الأيام بعد رحيله
وتجهش في البكاء كطفل رضيع
بكاء مرير من أعماق أعماقك
حين تتدكر أنه ما عاد هنا... ...
هنا التزاوج الحلو بين الروح الناطقة والروح الصامتة....هذا الحوار لايتقنه سوى الانبياء
من انا بعد هذا الرحيل الجماعي؟؟
|