لك مني جزيل الشكر على هذه الرائعة!
(بس مولانا، يا ريت تقرب الشطرين من بعض، لتسهيل القراءة)
لأنه، لا أخفي عليك، قد أصيب بِحَوَل! 
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
|