لو كان ورائي باب سحري، وحائط مسحور .. أطرقه بكوعي
فينفتح لي لأعود.. لماضي وحدتي .. لفتحته وتواريت
،
ولو كانت طفولتي العمياء أقوى مما هي لما بددني الوعي
على دروب السعي خلف ارادتي الصماء .
،
لو غرست في ذاكرتي جذور المسافات .. سأعود إلى الهواء
وظلال الخيال لأغدو مُحبةً للآخرين حين أختلي بنفسي
أكثر مما أكون وأنا أمامهم ..
،
و سأغني للحب لأنه ثوابي وعقابي
سأغنيه لأني حيث أسقط عميقاً عبره .. أجد
أجد وجهي بين الألم والموت ..
،
،
،
قولوا هذا موعدي وامنحوني الوقت ..نظركم خاطف وورقي مبعثر ...