اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78
القصة التانية بتلخص واقع معظم قرى وبوادي سوريا
سواء بالداخل او بالساحل بالشمال او الجنوب
الانتماء للعشيرة او العائلة اولا
والخسارة على مين غير تفكيرو ورفض واقع العرف..... الحاكم الفعلي
تحياتي
|
فعلا واقع مؤسف...
شكرا لزيارتك
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : رجل من ورق
خمارة ابو سركيس هي مكان حقيقي وجزء كبير من احداث القصة هو شي صار بالواقع
ومع ذلك استمعت بالسرد
تحياني
|
أفشتني يا شيخ
بس أنا كنت عرفان أبو طريق رح يكمشني فسبقتك و كتبت تحت القصة
أي تشابه ما بين أحداث القصة و أي أحداث حقيقية حدثت ليس أبدا وليد الصدفة
حيّو طارق
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : marioma alghzayala
ميرسي ياس 
بس سؤال : انو لسا بتصير لهلأ هيك قصص؟؟؟ 
يعني لسا في اخد بالتار وعشاير ؟
|
أي و الله يا مريوم لسى في, و راجعة هالشغلات و بقوة, و باعتراف رسمي يعني...
خلال فترة منيحة, السبعينات و التمانينات.. كتير خفت هالشغلة و كادت تنقرض داخل المدينة, لكنها عادت و بقوة مع مصالحة الحكومة لفكرة العشائر...
يعني المناصب القليلة اللي بيتركوها لأبناء البلد بيحسبو حساب التوازنات العشائرية و ازا عطو مثلا مدير الزراعة لشي عشيرة من الخط الشرقي.. لازم رئيس اتحاد الفلاحين يكون من الولدة (الخط الغربي).. شي لبناني عالآخر..
+
يبدو اكتشفو الوصفة السحرية تبعيت انو اشتريت الشيخ= اشتريت العشيرة , فبتلاقي كتير مدللين الشيوخ بعقود آجار أراضي زراعية بأسعار رمزية, و بعضهون عاطينون نمر سيارات و قسائم بنزين...
لك حتى بهيك مشاكل بتلاقي الشرطة ما تتدخل, يعني بيدخلو حاجوز بس.. و بعدين بيخلوها للشيوخ يحلوها... يعني مخجل أحيانا بتلاقي بنص اجتماع شيوخ لحل حرب عشائرية غالبا سببها تافه متل تفاهة سبب المشكلة اللي بالقصة.. يكون أمين الفرع و قائد الشرطة موجودين بالاجتماع
