عزيزي طارق
رسالتك الأولى موجّهة إلى كلّ أخٍ وأبٍ وابن عمّ يظنّ أنَّ شرفه محصورٌ في غشاء البكارة! إلى كلّ واحدٍ يعتقدُ أنّ شرفَ الإنسانِ مختزلٌ في خطيئة الأنثى، وما عليها من خطيئة في عالم الأديان والمعتقدات إلا لأنّها خلقتْ أنثى!
بئسَ الشّرف ذاك الشّرف الواقع تحت أقدام التخلّف!
هل كان صحيحاً ما كتبتَ يا صديقي؟!
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|