اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جـدل
أمي تعدّ أصابعي العشرين عن بعدٍ
تمشط بخصلة شعرها الذهبي
تبحثُ في ثيابي الداخلية
عن نساءٍ أجنبيات
وترفو جوربي المقطوع
|
لم اكبر على يدها كما شئنا
انا وهي افترقنا عند منحدر الرخااااااااام
وأنشأ المنفى لنا لغتين
دارجة ليفهمها الحمام ويحمل الذكرى
و فصحى كي أفسر للظلال ظلالها!!
من انا بعد هذا الرحيل الجماعي؟؟
|